Slideshow

vendredi 8 avril 2011

القرضاوي وزوجته الجزائرية أسماء بن قادة أمام قضاء الاسرة الدوحة

 
الشيخ قضى ليلة معها في فبراير من سنة 2008، وتبيَّن لها لاحقاً أنه أراد تلك الليلة أن تكون آخر عهده 
بزوجته، أي أنه كان ينوي الطلاق، ما تسبب لها في وجع وألم كبيرين

أخذت قضية الشيخ يوسف القرضاوي وزوجته الجزائرية أسماء بن قادة بعدا جديدا، بعدما لجأ الطرفان إلى القضاء للحسم في قضية الطلاق التي سبق أن تحدثت عنها العديد من المنابر
الصحافية العربية، فبعد أن تقدم الشيخ القرضاوي إلى محكمة الأحوال الشخصية في الدوحة بدعوى «إثبات طلاق» ضد زوجته أسماء، قررت الأخيرة توكيل المحامي القطري نجيب النعيمي في قضيتها، مع التركيز على «قياس الضرر الذي لحق بها في كل تاريخها مع القرضاوي».
وحددت المحكمة تاريخ الخامس عشر من الشهر الجاري لانطلاق النظر في الطلب، إلا أن الجلسة الأولى تأجلت، بسبب غياب طرفي الدعوة عن الحضور.
وفي ردها على ما أثير حول ملف الطلاق، أكدت أسماء، في تصريح لـ«الحياة اللندنية»، صحة ما تردد بهذا الشأن قائلة «نعم، الشيخ رفع دعوى لإثبات طلاقه، وأنا من جانبي وكلت محامياً للمرافعة في القضية، وهذه ليست المرة الأولى التي يسعى فيها القرضاوي إلى إحداث الطلاق، فقد سبق أن عاملني بالطريقة نفسها، بضغط من أسرته في عام 1997، كما تؤكد الوثائق، لكنه هذه المرة اصطدم بقانون الأسرة القطري، الذي لا يقع بموجبه الطلاق».
وقد فسر البعض إصرار أسماء على اللجوء إلى القضاء برفض الشكل الذي تم به، لاسيما أنه سبقه وزامنه نشر القرضاوي مذكراته التي عبر فيها عن حبه لزوجته الجزائرية، وأدى ذلك إلى حملة شرسة في الصحافة المصرية على أسماء بن قادة.
تجدر الإشارة إلى أن الجزائرية أسماء بن قادة ذكرت، في تصريح صحافي سابق، أن «الشيخ قضى ليلة معها في فبراير من سنة 2008، وتبيَّن لها لاحقاً أنه أراد تلك الليلة أن تكون آخر عهده بزوجته، أي أنه كان ينوي الطلاق، ما تسبب لها في وجع وألم كبيرين»، خصوصاً أن الشيخ ترك أسماء- حسب ما أوردت العديد من القصاصات- معلقة من دون حقوق، وأقفل كل وسائل الاتصال به، وتركها وحيدة في الدوحة، بعيداً عن عائلتها وأهلها عامين كاملين دون حقوق

mardi 5 avril 2011

ريهانا: أعني ما قلت عن متعة الضرب خلال الجنس


قالت المطربة الأمريكية ريانا إنها لم تكن تكذب في أغنيتها التي تحمل اسم S&M ، والتي حققت نجاحاً كبيراً، وتحدثت فيها المطربة التي طالما عانت من تعنيف صديقها لها عن متعة الضرب بالسياط.
وكشفت مطربة البوب الشهيرة في مقابلة صحفية جريئة مع مجلة "رولنغ ستون" أن هذا النوع من الأفعال "له متعة إضافية في غرفة النوم."
وأشارت ريانا أنها تعشق أن تتولى زمام القيادة في يدها، إلا أنها تحب أن تكون خاضعة في الوقت نفسه.
وأشارت المغنية إلى أن "السيدة الصغيرة الموجودة بداخلها" بحاجة إلى شخص ما يفرض سيطرته عليها ويخضعها، لأن ذلك "يلهب مشاعرها الجنسية، ويدفعها إلى المزيد من العمل واتخاذ القرارات."
وفيما يتعلق بحياتها الشخصية وعلاقتها بصديقها السابق، كريس براون، قالت ريانا: "تقدمت بطلب رفع حظر الإبعاد عن براون، إلا أن هذا لا يعني عودتنا إلى بعضنا البعض، فعلاقتنا انتهت وعليه البقاء بعيداً عني."
وأضافت: "لكني فقط لا أريد وضع مصاعب في حياته العملية، فما قام به من اعتداء علي في عام 2009، لا علاقة له بحياته العملية."
يذكر أن ريانا قامت برفع دعوى ضرب واضطهاد ضد كريس براون في 2009، بعد أن قام بالاعتداء عليها، وقضت المحكمة بعدم تعرض أو اقتراب براون من أماكن تواجدها، ما أضر بحياته العملية.

dimanche 3 avril 2011

الأمير الوليد بن طلال يواصل تربعه على رأس قائمة فوربس لأثرياء العرب


واصل الأمير الوليد بن طلال تربعه على عرش قائمة فوربس لأثرياء العرب للعام 2011، والبالغ عددهم 34 مليارديرا، ومجموع ثرواتهم 127 مليار دولار، مقارنة بـ115.3 مليار دولار خلال العام 2010.
وبلغت قيمة ثروة الوليد بن طلال 19.6 مليار دولار، بارتفاع عن العام الماضي حين كانت 19.4 مليار دولار. كما وتصدر الملياردير الوليد بن طلال أيضا قائمة الأكثر 500 شخصية عربية نفوذاً التي تصدرها مؤسسة «آرابيان بيزنيس» وتشمل هذه الشخصيات مختلف القطاعات الاقتصادية والمجتمعية والسياسية. ويعد الأمير الوليد بن طلال ضمن أغنى الشخصيات في العالم في قائمة أغنياء العالم الذين كونوا الثروة والنجاح بأنفسهم، ليبقى أغنى مسلم وعربي في العالم. وعلى الرغم من الفترة الضبابية التي شاهدها الاقتصاد العالمي، والتي ما زالت تداعياتها واضحة حتى اليوم، فإن الأمير الوليد كان قادرا على الاحتفاظ باستقرار نسبي لاستثمارات شركة «المملكة القابضة». ويرجع الخبراء هذا الاستقرار إلى تنوع استثمارات الملياردير السعودي وتغطيتها لمجالات عديدة مختلفة، ولاستراتيجيته للاستثمار طويل المدى التي أثبتت نجاحها وأكسبته سمعة عالمية في عالم التجارة والأعمال. ويعرف عن الأمير الوليد اهتمامه باستكشاف الفرص الاستثمارية المتاحة تماشيا مع التوجهات التجارية والاقتصادية مما أكسبه شهرة عالمية حقيقية.
وبرزت المملكة العربية السعودية ومصر ولبنان والإمارات العربية المتحدة والكويت كأهم أقطاب الثروات العربية، حيث تربعت السعودية ومصر على عرش قائمة الأثرياء العرب وبلغ عدد الأثرياء في كل من الدولتين 8 شخصيات، وشهدت مصر دخول أسماء جديدة على قائمتها وهم الأخوة منصور، ياسين ويوسف ومحمد منصور الذي احتل مرتبة أعلى من أخويه لثروته البالغة 2 مليار دولار والتي جعلته يحتل المرتبةَ 595 عالميا والـ17 عربيا. واحتل ناصيف ساويرس بثروته البالغة 5.6 مليار دولار أعلى القائمة المصرية محتلا بذلك المرتبة 182 عالمياً والـ7 عربيا، وحجز محمد الفايد وعائلته والذي دخل القائمة لأول مرة بثروته 1.2 مليار دولار المرتبة 993 عالمياً والـ32 عربيا.
أما لبنان الذي احتل المرتبة الثانية عربيا بعدد مليارديراته البالغ 6، تظهر قائمته تركز الثروات في أيدي عائلتين هما آل ميقاتي، وقد حاز رئيس الوزراء نجيب ميقاتي بثروته البالغة 2.8 مليار دولار الصدارة على القائمة اللبنانية فجاء في المرتبة 409 عالميا والـ10 عربيا، وعائلة آل الحريري، الأخوة الأربعة، حيث حاز بهاء الحريري الأكبر والأكثر ثروة المرتبة 459 عالميا والـ13 عربيا بثروة تبلغ 2.5 مليار دولار. 
واحتلت دولة الإمارات العربية المتحدة المرتبة الثالثة بـ4 مليارديرات، اعتلى صدارتها عبد العزيز الغرير وعائلته بثروة تبلغ 2.7 مليار دولار مما جاء به في المرتبة 420 عالميا والـ12 عربيا، وهذا يظهر تراجعا عن العام الماضي إذ بلغت ثروته حينها 3.5 مليار دولار. 
وجاءت دولة الكويت في المرتبة الرابعة بـ3 مليارديرات، احتل فيها ناصر الخرافي وعائلته القمة بثروة تبلغ 10.4 مليار دولار محرزا المرتبة 77 عالميا والـ4 عربيا، وشهدت قائمة الكويت رجوع اسمين لها هما قتيبة الغانم وبسام الغانم بثروة تبلغ 1.4 مليار دولار لكل منهما محرزين المرتبة 879 عالميا والـ28 عربيا.

jeudi 31 mars 2011

Le Prophète pbsl priait lorsque son petit fils monta sur son dos, il ne se leva de sa prosternation que quand l’enfant redescendit


Nicolas Sarkozy et Carla Bruni en Bikini

Notre plus grand People Français devient une star aux US. C’est quand même dingue de voir ce genre de photo sur Egotastic !!!

Nicolas Sarkozy au bord de la surchauffe ?


Depuis qu'il a lancé l'assaut contre les forces de Kadhafi, le monde n'a d'yeux que pour le président français. La Frankfurter allgemeine Zeitung décèle toutefois quelques grains de sable dans la machine, notamment les réticences de l'Allemagne à soutenir l'offensive et les aléas du terrain.
"Impossible n’est pas français", aurait dit l’empereur Napoléon. Nicolas Sarkozy, lui, a osé l’impossible. Face à une situation difficile sur le plan intérieur et extérieur, il ne s’est pas contenté d’attendre des jours meilleurs. Du jour au lendemain, le "diplomate de la réconciliation", qui avait courtisé le despote Kadhafi et soutenu jusqu’au bout le dirigeant tunisien Ben Ali, s’est mué en un fougueux combattant pour la liberté. Soudain, une fois de plus, les Français trouvent devant eux un arbitre international qui ne reste pas impuissant face au bain de sang qui s'annonce à Benghazi, et qui sait user de la force militaire pour montrer à une dictature qu’il y a des limites.


A l’exception du Front national d’extrême droite, tous les partis ont rendu hommage à Sarkozy pour son intervention décidée en faveur de la population civile libyenne. Des adversaires acharnés issus de la droite conventionnelle, comme Dominique de Villepin ou François Bayrou, ont serré les rangs derrière lui. Jean-Marc Ayrault, président du groupe socialiste à l’Assemblée, a félicité Sarkozy dans l’hémicycle pour son succès diplomatique. Auparavant, le socialiste avait critiqué sans ménagement la politique de Sarkozy en Afrique du Nord et avait, par ses remontrances, contribué au départ de la ministre des Affaires Etrangères Michèle Alliot-Marie.


Contrairement à ce qui se passe en Allemagne, le chef de l’exécutif n’a pas en France à convaincre le Parlement sur les questions de guerre et de paix. Conformément à l’Article 35, quand il envoie des soldats en territoire étranger, il est seulement tenu d’en avertir les députés dans les trois jours. Du reste, par le biais d’un amendement constitutionnel, Sarkozy a veillé à ce que les députés aient désormais leur mot à dire en ce qui concerne la prolongation des déploiements à l’étranger, dès que ceux-ci dépassent quatre mois. Sarkozy fait confiance au réflexe bonapartiste de ses compatriotes, qui sont capables de se montrer tout à fait solidaires de leur armée. Pourvu que la campagne militaire corresponde à leur sentiment de justice.


Jusqu’à présent, le président ne s’est pas trompé en jouant sur l’image qu’ont d’eux les Français, qui voient volontiers leur pays comme une puissance moyenne généreuse se ruant au secours des opprimés. En tant que chef des armées et commandant en chef, Sarkozy réussit à se présenter comme le père de la nation, le rassembleur, ce à quoi il n’était que rarement parvenu jusqu’à maintenant. Certes, l’entente nationale n’exclut pas le doute quant à un succès militaire en Libye. Le ministre des Affaires Etrangères Alain Juppé a évoqué ouvertement les risques devant l’Assemblée nationale. Mais, par-delà les clivages politiques, l’idée s’est imposée que la France avait plus à perdre à se montrer passive qu’à tenter de sauver par les armes les insurgés libyens. Cette intervention a clairement valeur d’avertissement pour les régimes autocratiques d’Afrique du Nord, dont la tendance à la répression est bien connue de l’ancienne puissance tutélaire et coloniale. La volonté de réforme d’un souverain comme le Marocain Mohammed VI devrait en sortir renforcée.


Dès le début, le président français a recherché le soutien des Britanniques. Leur étroite coopération militaire, la joie de renouer avec un rôle de premier plan que les Franco-britanniques n’avaient plus joué depuis la crise de Suez ne doivent pas masquer le fait que Sarkozy n’était pas prêt à la reculade allemande. Il ne comptait pas sur un déploiement militaire allemand. Mais il avait interprété le soutien berlinois pour les mouvements révolutionnaires en Tunisie, en Egypte et en Libye comme le signe qu’au moment décisif, le gouvernement fédéral n’hésiterait pas à donner son feu au Conseil de sécurité des Nations unies. Le fait que l’Allemagne, à New York, ait montré qu’elle était un partenaire moins fiable que le Portugal a contrarié durablement la diplomatie française. On ne tardera pas à se demander si "cette Allemagne" mérite effectivement un siège permanent au Conseil de sécurité. Nicolas Sarkozy aurait déclaré que tant que l’Allemagne réagirait de la sorte, il ne pourrait y avoir de politique extérieure et de sécurité européenne. Le sentiment d’amertume est encore aggravé par le fait que le ministre allemand des Affaires Etrangères [Guido Westerwelle] continue ouvertement à douter de l’intervention militaire, comme si la décision n’avait pas déjà été prise. Des diplomates de haut rang rappellent que l’ancien président Jacques Chirac avait su se taire tandis que les armes parlaient en Irak.


Le président Sarkozy se réjouit en revanche de ce que l’intervention en Libye pourrait redéfinir la répartition des tâches entre les Etats-Unis et l’Europe. En dépit d’une résistance opiniâtre, il a imposé le retour de la France dans la structure de commandement intégré de l’OTAN. Il s’efforce désormais de démontrer que la France, marquée par les velléités d’indépendance gaulliennes, n’a pas compromis son désir d’affirmation. C’est pourquoi il tente de ne pas mettre l’accent sur la participation nécessaire de l’Alliance et insiste sur le rôle moteur de la France et de la Grande-Bretagne. Il profite sciemment du souhait du président Obama de partager les tâches, ce qui revient à moins mettre en avant l’Amérique en tant que "principal faucon" de l’intervention libyenne aux yeux du monde musulman.


Sarkozy est au mieux de sa forme quand il doit prendre des décisions courageuses à la vitesse de l’éclair. Ni lui ni l’Europe n’ont intérêt à ce que le conflit se transforme en guerre d’usure contre Kadhafi.

mercredi 30 mars 2011

منتسبي القوات المساعدة يهددون بمغادرة الخدمة

قدم العديد من منتسبي القوات المساعدة طلبهم لمغادرة الخدمة، بعد ما أسموه تردي أوضاعهم المهنية و المماطلة المقصودة من مسؤولي القطاع الامني في الاستجابة لمطالبهم المشروعة، تتقدمها رفع الاجور الى 3000 درهم بدل 2200 درهم و التي تعتبر إهانة لمن أوكلت اليهم مهمة حماية الوطن و المواطنين ، و تقليص ساعات العمل، من 12 ساعة في اليوم، الى ثماني ساعات على الاكثر، و طالبوا الحكومة بالكف عن معاملة منتسبي القوات المساعدة على أنهم أبناء الخيريات، و إعادة الاعتبار ل "" المرود ""، فهم لا يستصيغون نظرات الشفقة التي تلاحقهم من عامة المواطنين خصوصا خلال الاحتاجات و التظاهرات، وهدد العديد منهم بإتخاد خطوات تصعيدية إذا لم تتذخل الجهات الوصية و السلطات العليا لإنصافهم خصوص الذين يعانون منهم من بطش الضباط، فإذا كان البعض قد قدم طلبه للمغادرة أو ما يصطلح عليه بديميسيوون، فالبعض الآخر قد يعلنها عصيان مدني، الى حين تحقيق الكرامة الانسانية الشبه غائبة في القطاعين الامني و العسكري بالمغرب، يذكر أنه سبق لأحد منتسبي القوات المساعدة أن حاول إحراق نفسه بمدينة العيون، بسبب تردي أوضاعه الاجتماعية و ظلم الادارة، رافعا شعار:  بــــــــــــاركـــــــــــ
ارفعوا عنا ضلم الضباط يكفينا ضلم الاجرة

mardi 29 mars 2011

-تعليمات ملكية للحكومة للإعلان عن زيادة في الأجور


أكدت مصادر حسنة الاطلاع لـ"صحيفة الخبر" أن تعليمات ملكية صدرت مؤخراً للحكومة من أجل الاعلان عن زيادة عامة في الأجور، بالنسبة للقطاعين العام والخاص
  
وحسب مصادرنا، فإن الإعلان عن هذه الزيادة في الأجور، لن تتم إلا بعد لقاء أولي مع جميع المركزيات النقابية، حيث من المتوقع أن يتم الاتفاق معها على تحديد الأولويات، خاصة الملفات المستعجلة.

وأضافت مصادرنا، أنه لحد الآن، لم تتسرب أية معلومات عن نسبة الرفع من مستوى أجور موظفي القطاع العام، أو نسبة الزيادة في الحد الأدنى للأجور في القطاع الخاص.

كما أن هذه الزيادة، سيتم تعزيزها بإجراءات أخرى، نظير الترقية الاستثنائية بالنسبة للموظفين، وإحداث صندوق خاص بالتعويض عن فقدان الشغل.
وإلى ذلك، فقد سبق للمستشار الملكي محمد معتصم، أن اجتمع بالمركزيات النقابية واستمع إلى مطالبها، وأكد لممثلي المأجورين أنه سيبلغها إلى صاحب الجلالة، مع التأكيد للنقابات على أن الملف الاجتماعي، سيتم حله ضمن إصلاحات عامة، تهم المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية

dimanche 27 mars 2011

سيارة "بي إم دوبلفي" لوالي الأمن



تسلم والي أمن الدار البيضاء سيارة جديدة  أن "بي إم دوبلفي" سيري 5 (523وكانت سيارة من نفس النوع قد أصيبت بعطب مما استدعى تسليمه سيارة أخرى. صحابو كالو راه غير بلدها وبللي ماشي طونوبيلة جديدة. ويتوفر والي أمن الدار البيضاء بالإضافة إلى والي أمن العيون على سيارة من نوع البي إم،

الحداوي محيح والبوليس متهم

 

 

غضب اللاعب الدولي السابق مصطفى الحداوي على منعه من دخول ملعب مراكش حيث كانت دعوات للغذاء موجهة إلى شخصيات كبيرة الخميس 17 مارس 2011

وقد حمل عضو اللجنة المنظمة للمعرض الدولي للرياضة مسؤولية هذا المنع، ومساء اليوم نفسه اعترض سبيل المهدي بمعطم بسوفيتيل، وقد هدده بالضرب مما استدعى تدخل رجال الأمن الذين حلوا بالفندق، وقال مسؤول أمني أن العضو قدم شكاية ضد الحداوي، وأكد المعني بالأمر  الخبر وأوضح أنه يريد أن تأخذ القضية مجراها الطبيعي وأنه متمسك بشكايته، خاصة أن اللاعب الدولي، حسب المصدر نفسه، كان في حالة غير عادية وتعامل بمنطق الفتوات.